طرق الاقتباس تتراوح بين نسخ النص كما هو من المصدر وكتابة محتوى جديد مئة بالمئة، ويوجد فراغ كبير بين الإثنين مليء بالممارسات المختلفة، ومعرفة ما إذا كانت سليمة أو سرقة يعتمد على عدد يكاد أن يكون لا نهائيًا من المتغيرات.
لا توجد أرقام محددة لعدد الكلمات التي يمكن نسخها أو اقتباسها في البحث الواحد، ولكن النقاط التالية تؤخذ في الاعتبار:
وبصفة عامة
plagiarism.com حسب موقع
يعتمد الاستخدام العادل على المتغيرات التالية
نسخ النص لا يعتبر استخدامًا عادلًا، ولكن إن ترجمته وحللته وصغته بطريقة جديدة فذلك هو العدل
كلما زاد المقدار المقتبس قلّ العدل. اسأل نفسك ما نسبة الاقتباس في مقالتي؟ وما النسبة التي آخذها من هذه المقالة؟ فكلما قل كان الاستخدام عادلا
إذا كانت مقالتك الجديدة تضر بأهمية المقالة التي اقتبست منها أو تبعد القراء عنها، أو كنت تسبب ضررًا ماديًا للكاتب فمن الجلي أن ذلك ليس من الاستخدام العادل.
كذلك، كلما كان القارئ الذي تستهدفه مختلفا عن قُراء تلك المقالة كان أفضل حتى لا تكون منافسًا للكاتب الآخر.
ويجدر هنا ذكر
تختلف جهات النشر حول هذه الممارسة فتأكد من كل جهة على حدة. من أمثلة ذلك إعداد مقالة علمية من رسالة ماجستير أو دكتوراة دون إعادة صياغة المقالة بالكامل. في مثل هذه الحالات، عليك أن تخبر الناشر أو محرر المجلة بأن المقالة معدة من رسالة علمية. قد يطلب المحرر إعادة للصياغة أو لا يرى مشكلة خاصة لو كانت الرسالة غير منشورة.
باختصار، أفضل ممارسة عند الاقتباس هو كتابة محتوى جديد بكلماتك بناءً على الأفكار التي قرأتها وفهمتها، مع توثيق المصدر.
باختصار، أفضل ممارسة عند الاقتباس هو كتابة محتوى جديد بكلماتك بناءً على الأفكار التي قرأتها وفهمتها، مع توثيق المصدر.
ولتسهيل ذلك، اتبع الخطوات التالية:
Copyright Medically speaking 2020